الدولفين الاحدب

يختبئ على مرأى من الجميع، اكتشف الباحثون نوع جديد من الدولفين الأحدب يعيشون على الساحل الشمالي لاستراليا.

وجاء هذا الاكتشاف عندما حاول العلماء مع جمعية الحفاظ على الحياة البرية لتسوية الجدل المستمر منذ عقود بين الباحثين الثدييات البحرية.

 

"لسنوات عديدة، كان هناك هذا النقاش حول عدد من أنواع الدلافين الحدباء"، وقال هوارد روزنباوم، مدير برنامج عمالقة المحيط WCS. وقد اقترح العلماء كل شيء من اثنين إلى أربعة أنواع جنس داخل الجماعة سوزا.

وقال روزنباوم ولكن لم يكن هناك ما يكفي من أدلة قوية تدعم المطالبات من أكثر من نوعين. حتى قبل حوالي عشر سنوات، قرر المجتمع حتى أن لديهم مزيد من المعلومات، انها تريد التعرف على الأنواع اثنين فقط الأطلسي الدلفين الأحدب والدولفين الأحدب المحيطين الهندي والهادئ.

 

العلم الجديد

قرر روزنباوم وزملاؤه إلى إعادة النظر في هذه الحجة القديمة، وبدأ جمع العينات المادية وراثية من السكان الدولفين الأحدب في جميع أنحاء مداها. وشملت هذه العينات من غرب أفريقيا والمحيط الهندي والمحيط الهادئ، وقبالة سواحل أستراليا.

"من وجهة نظر الإدارة، وحددت المجتمع الثدييات البحرية التي يحتاجونها اثنين على الأقل من أشكال مختلفة من الأدلة لتبرير أنواع مختلفة [التسميات]" قال روزنباوم.

 

حتى انه وزملاءه حاولوا جمع شامل كمجموعة البيانات ممكن للحصول على أفضل فرصة لوضع هذه الحجة للراحة. عادة، التحاليل الوراثية في مسألة الأنواع الجديدة تعتبر DNA الوحيد من حزمة بطارية الكائن الحي الميتوكوندريا-الخلية.

وقال مارتن منديز، المدير المساعد للبرنامج الأمريكي اللاتينية والبحر الكاريبي في WCS هذا لأن يتم توريث الحمض النووي إلا من خلال الأم وأسهل للعمل مع من الحمض النووي من نواة الخلية.

 

لكن مينديز وزملاؤه بدا في الحمض النووي من كل أجزاء الخلية. التي، جنبا إلى جنب مع الخصائص الفيزيائية بما في ذلك طول مناقير الدلافين "وعدد وموقف أسنانهم، واقترح أن هناك أربعة أنواع من الدلفين الأحدب. وليس اثنين.

وكان ثلاثة من هذه الأنواع قد اقترح الباحثون منها سابقا. وهي تشمل الأنواع قبالة غرب أفريقيا (S. teuszii)، واحدة في وسط وغرب المحيط الهندي (S. plumbea)، وواحدة في شرق المحيط الهندي وغرب المحيط الهادئ (S. تشينينسيس).

وقال روزنباوم النوع الرابع، وهو لم يذكر اسمه كما هو وبعد مجموعة قبالة الساحل الشمالي لاستراليا، وكان مفاجأة سارة. (ذات: "من دارث فيدر لجيلي الدونات، غربة أسماء الأنواع تكثر")

وقال منديز في بعض النواحي، وهذا النوع هو جديد في مجال العلوم. ولكن بطرق أخرى، ليس لأن الباحثين لم يعرفوا عن هذه المجموعة بانخفاض في أستراليا لفترة من الوقت. انهم فقط لم تدرك أنها كانت الأنواع المختلفة.

وقال منديز أنه من النادر العثور على أنواع جديدة من الثدييات. "[لكن] هو أيضا ليس مجنونا لإيجاد أنواع جديدة عندما كنت تستخدم هذا النوع من المعلومات [الجينية] نستخدمه.

"أحد الأسباب التي نعثر أنواع جديدة هو لأننا إيجاد أدوات جديدة"، وأوضح. "علم الوراثة يفتح نافذة جديدة في هذا النوع من الأسئلة."

حفظ مساعدة

منديز يأمل أن هذا هذا الاسبوع في مجلة الجزيئي المبلغ عنها اكتشاف البيئة، ستساعد في إدارة هذه المجموعة IUCN القائمة الحمراء. تعتبر الدلافين الحدباء الأطلسي ضعفا، ويعتبر هددت مجموعة المحيطين الهندي والهادئ قرب.

وأوضح ويستند الإطار القانوني المستخدمة لحماية الأنواع المعرضة للخطر على التسميات الأنواع. وقال "نحن نقترح أن أستراليا لديها الحدباء الخاصة [دولفين] الأنواع التي لها انعكاسات على استراتيجيات الحفظ."

"عدد لا يحصى من الدلافين تموت كل عام والصيد العرضي في مصايد الأسماك"، وقال روزنباوم. الدولفين الأحدب يخضع لمعدلات عالية بشكل خاص من الصيد العرضي، وفي بعض الأماكن يتم اصطيادها مباشرة.

"من خلال وصف هذه الأنواع المختلفة، ونحن نأمل ان يكون هذا يمهد الطريق ليس فقط لحماية المحافظة المناسبة لتوضع في مكان مختلف البلدان، [ولكن هذا] كما أنه يساعد على الحد من تهديدات مثل الصيد العرضي.